هل نجحت رقابة المدرسة على المقصف المدرسي في تحقيق الاشتراطات الصحية للمقاصف المدرسية ؟

 

فضلاً أعطينا رأيك من خلال التصويت عبر الرابط أدناه :

هل نجحت رقابة المدرسة على المقصف المدرسي في تحقيق الاشتراطات الصحية للمقاصف المدرسية ؟

https://docs.google.com/forms/d/e/1FAIpQLSflfYLT7-fQ6P6F_FILqaUGiZZbBq_ZYUh0cJCbpcqWZS-GUQ/viewform?usp=sharing

  

هل مدارسنا قادرة على التعامل الصحيح مع الحالات الطبية الطارئة ؟

بذلت الصحة المدرسية على الدوام جهود كبيرة لتدريب المعلمين في مجال السلامة والإسعاف الاولي ، وعملت على توفير الحد الأدنى من المتطلبات الضرورية في المدارس.

هل تعتقد بأن مدارسنا وصلت حالياً إلى المستوى المطلوب للتعامل مع الحالات الإسعافية الطارئة بالشكل الصحيح الذي يسهم في تحقيق أهداف الإسعاف الأولي لحين وصول العناية الطبية المتخصصة ؟

 دور الموجه الصحي في التوعية الصحية 

يلعب الموجه الصحي المدرسي دواً هاماً في عملية نشر الوعي الصحي بين الطلبة بهدف تعزيز صحتهم ، والمتابع لأنشطة المدارس في هذا المجال يجد تنوعاً كبيراً في المواضيع المطروحة والطرق والأسالييب المستخدمة ،والسؤال المطروح حالياً ما هي أهم الصعوبات التي واجهت تنفيذ البرامج التوعوية في المدارس ، وماهي السبل لحلها وتطوير هذا الركن الهام في عملية تعزيز صحة الطلاب ؟

( حصادك كله خير يالموجه الصحي )

أنعم الله على الموجه الصحي بفرص تتيح له التزود بالحسنات وتعلي قدره في الدارين '

فتارة نجده يحيي النفس بإذن الله برعايتة المصابين بالاسعاف الأولي ( ومن احياها فكأنما أحيا ألناس جميعا ) 

وتارة يحصد الصدقات بإماطته  الاذى عن المسلمين وذلك برعايتة للبيئة المدرسية 

وتارة يعلم الناس ويبصرهم بأمورهم الصحية 

فينال الشرف العظيم كما ورد في قول المصطفى صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم:

 "إنَّ اللهَ وملائكتَه، حتى النَّملةَ في جُحرِها"، "وحتى الحوتَ في البَحْرِ "لَيُصَلُّونَ"، 

أي: يَدْعون ويستَغْفِرون، "على مُعَلِّمِ الناسِ الخيرَ" ...

فهنيئا له هذا الحصاد 

وفي ذلك فليتنافس المتنافسون 

جدد النية وشمر عن ساعديك

برنامجي اليومي للحفاظ على صحتي

 

 اليوم الخليجي للصحة البيئية 

هو يومٌ تحتفل فيه الدول الخليجية سنويًّا، يسعى إلى توعية المجتمع حول كيفية الاهتمام بالبيئة، واستغلال كافة الموارد الطبيعية لتحقيق التوازن البيئي من خلال تقليل استهلاك المخلفات غير الصديقة للبيئة مثل: البلاستيك وغيره من المواد الضارة، وأيضا تقديم الدعم للجهود المبذولة التي تهدف إلى حماية البيئة، وتشجيع المجتمعات الخليجية للمساهمة في تحسين البيئة من أجل صحةٍ وحياةٍ أفضل.

أهداف:

• تشجيع المواطنين على الحدِّ من المخلفات وكيفية التعامل الصحيح معها.
• السعي لتحقيق التوازن البيئي من أجل حياة وصحة أفضل.

تاريخ اليوم التوعوي:

دوليًّا: 19/ 9/ 2023م

محليًّا: 4/ 3/ 1445هـ
​

 اليوم العالمي للسرطان

المقدمة:

يتحد العالم بأجمعه في الرابع من فبراير في مكافحة وباء السرطان، حيث يتم السعي إلى إنقاذ الملايين من الوفيات التي يمكن الوقاية منها سنويًّا من خلال زيادة وعي الأفراد والحكومات في جميع دول العالم.

 

حقائق:

• العديد من أنواع السرطان تُظهِر علامات وأعراضًا مبكرة؛ مثل: سرطانات الثدي وعنق الرحم والقولون والمستقيم والجلد والفم وبعض سرطانات الأطفال، والتشخيص المبكر يسهِّل العلاج ويُحسِّن نتائجه.
• ففحص بعض أنواع السرطان يمكن أن يكشف عن علامات الإصابة حتى إنْ لم تظهر عليك أي علامات أو أعراض للسرطان، مثل سرطان الأمعاء والثدي وعنق الرحم والقولون والمستقيم (القولون) والرئة.
• أكثر من ثلث السرطانات يمكن الوقاية منها.

أهداف الحملة:

1. خفض الوفيات المبكرة الناجمة عن الأمراض غير المعدية بنسبة 25% بحلول عام 2025م.
2. تثقيف المجتمعات وتوعيتها بأمراض السرطان، وطرق الوقاية منها.
3. تشجيع الكشف المبكر، وتلقي اللقاحات الوقائية، والتوعية بأهميتها.
4. التأكيد على أن الحلول ممكنة ومتوفرة، وبإمكاننا -كأفراد، أو مؤسسات وهيئات حكومية وغير حكومية- تقديم وسائل الدعم والتوعية والوقاية من السرطان.

تاريخ اليوم التوعوي:

عالميًّا: 2023/2/4م  

محليًّا: 1444/7/13هـ                 

شعار الحملة:

"شعار حملة اليوم العالمي للسرطان لسنة ٢٠٢٣ هو سد فجوة الرعاية الصحية مع التركيز على توحيد أصواتنا واتخاذ الإجراءات"

هذا شعار الحملة التي تهدف إلى رفع الوعي بالسرطان في كل مكان؛ لضمان العلاج والوقاية لأكبر قدر ممكن من الناس.